يوم الامتحان
صفحة 1 من اصل 1
يوم الامتحان
قصة منقوووولة يارب تعجبكم
كنت قلقة كثيرا و كنت اكره الخروج من المنزل حتي لا يسالونني عن الامتحان كنت مضطربة و لا احس بالراحة دائما ارى في منامي اني في المدرسة و لا افهم المنام فاقوم مفزوعة من الخوف ابكي و ابكي و ابكي اقول في نفسي اكيد ما رح انجح في شهادة الباكالوريا
نعم الباكالوريا و من منا لم يمر بهدا الموقف المحرج الباكالوريا انه كابوس مرعب من منا ما خاف و ما اندهش من منا ما بكى و اغمي عليه في الامتحان
ااااااااااااه ايام صعبة مرت عليا و الللللللللللللللله
لم احضر نفسي جيدا لاني فقدت الامل على النجاح فقدت السيطرة على عقلي و اصبح يقول لي خلاااااااااص ما عدت قادرا ما عدت قادراااااااا
كل رفيقاتي في المدرسه يطالعون و يحفضون و يراجعون و يدهبون للمكتبات يخضرون انفسهم جيدا الا انا ........ كل يوم تاتيني صديقتي فرحة لانها اكملت مراجعة الفلسفة و الاخرى الجغرافيا و الاخرى التاريخ و انا انظر و اقول ما هدا الفرصة امامي كيف لهؤلاء النجاح و المراجعة و انا في سبات لا يعلمه الا الله حالة لا يرثى لها
و دات يوم و انا نائمة كالعادة (النوم اصبح لي رفيقي حتي اهرب من الواقع )...و ادا بي ارى اني ناجحة انا و صديقتين لي المقربتان اليا و انا فرحة في دلك المنام و كانه حقيقة فقمت و انا احس براحة لا توصف و كاني فزت طبعا
لقد عملت على تطبيق هدا المنام و ما بقي للامتحان سوى شهرين يعني في شهرين يا اكون من الناجحين او اكون من الخاسرين
طبعا راجعتوا نفسي و عملت كل جهدي و لا انسى الفضل من اللله لانه هو لي ساعدني كنت ادعوه و ادعوه حتي انجح و يساعدني حتي لا انسى ما راجعته بدات بالتاريخ و الجغرافيا ثم الفلسفة و الرياضيات نضمتوا وقتي كل يوم اعمل فيه شيء حتي انتهيت كنت لا انام حتي اكمل مراجعتي و اسهر الليل و اقوم باكرا و في شهرين اصبحت احسن من الدين راجعوا من البداية كنت اراجع لهم الدروس عندما نلتقي و جاء يوم الامتحان من ينام في دلك اليوم من
جاء يوم الجد يوم العزم يوم من حصد وجد
و متحنا و كنت اخد معي الادعية الخروج و الدخول للامتحان و القلق دهب و كل شيء عاادي
لا ثوثر و لا رعب انه مجرد امتحان من جد وجد طبعا .امتحنا في ثلاثه ايام و انتضرنا النتيجة في بيوتنا كل يوم يزيد الثوثر عندما تنتظر شيء
ما اصعب الانتظار ....
لقد علقت النتيجة علقت عند باب المدرسة طبعا دهبت مسرعة لارى النتائج و صلت قبل صديقاتي و جدت الورقة معلقة في الحائط و بدات ابحث عن اسمي اثرى موجود نعم انه اسمي انا مع الناجحين فرحت فرحا لا يعلمه الا الله و طبعا كانوا امامي مجموعة من البنات فرحين مثلي بنجاحهم و البعض الاخر يبكي دهبت الى امي و اخبرتها بالخبر فرحت كثيرا اخبرتوا ابي اخواتي عماتي اعمامي جيراننا و تعالت الزغاريت و الفرح ملا البيت و كاني ملكة و الناس فرحين معي نعم فزت بالباكالوريا فرحة لا يعلمها الا الله
و هكدا سيكون حالنا يوم القيامة يوم القيامة يكون نفس الشيء
فعملوا يا ناس ليوم القيامة انا كتبت لكم قصتي و كل واحد يصورها في دهنه على انها يوم القيامة
يوم الامتحان الصعب يوم من جد وجد
فمن منكو رح يكون من اهل الجنة اي من الفائزين و من منكم رح يكون من اهل النار الله يبعدها على كل امة محمد تفكروا و لا تهملوا هدة القصة
كنت قلقة كثيرا و كنت اكره الخروج من المنزل حتي لا يسالونني عن الامتحان كنت مضطربة و لا احس بالراحة دائما ارى في منامي اني في المدرسة و لا افهم المنام فاقوم مفزوعة من الخوف ابكي و ابكي و ابكي اقول في نفسي اكيد ما رح انجح في شهادة الباكالوريا
نعم الباكالوريا و من منا لم يمر بهدا الموقف المحرج الباكالوريا انه كابوس مرعب من منا ما خاف و ما اندهش من منا ما بكى و اغمي عليه في الامتحان
ااااااااااااه ايام صعبة مرت عليا و الللللللللللللللله
لم احضر نفسي جيدا لاني فقدت الامل على النجاح فقدت السيطرة على عقلي و اصبح يقول لي خلاااااااااص ما عدت قادرا ما عدت قادراااااااا
كل رفيقاتي في المدرسه يطالعون و يحفضون و يراجعون و يدهبون للمكتبات يخضرون انفسهم جيدا الا انا ........ كل يوم تاتيني صديقتي فرحة لانها اكملت مراجعة الفلسفة و الاخرى الجغرافيا و الاخرى التاريخ و انا انظر و اقول ما هدا الفرصة امامي كيف لهؤلاء النجاح و المراجعة و انا في سبات لا يعلمه الا الله حالة لا يرثى لها
و دات يوم و انا نائمة كالعادة (النوم اصبح لي رفيقي حتي اهرب من الواقع )...و ادا بي ارى اني ناجحة انا و صديقتين لي المقربتان اليا و انا فرحة في دلك المنام و كانه حقيقة فقمت و انا احس براحة لا توصف و كاني فزت طبعا
لقد عملت على تطبيق هدا المنام و ما بقي للامتحان سوى شهرين يعني في شهرين يا اكون من الناجحين او اكون من الخاسرين
طبعا راجعتوا نفسي و عملت كل جهدي و لا انسى الفضل من اللله لانه هو لي ساعدني كنت ادعوه و ادعوه حتي انجح و يساعدني حتي لا انسى ما راجعته بدات بالتاريخ و الجغرافيا ثم الفلسفة و الرياضيات نضمتوا وقتي كل يوم اعمل فيه شيء حتي انتهيت كنت لا انام حتي اكمل مراجعتي و اسهر الليل و اقوم باكرا و في شهرين اصبحت احسن من الدين راجعوا من البداية كنت اراجع لهم الدروس عندما نلتقي و جاء يوم الامتحان من ينام في دلك اليوم من
جاء يوم الجد يوم العزم يوم من حصد وجد
و متحنا و كنت اخد معي الادعية الخروج و الدخول للامتحان و القلق دهب و كل شيء عاادي
لا ثوثر و لا رعب انه مجرد امتحان من جد وجد طبعا .امتحنا في ثلاثه ايام و انتضرنا النتيجة في بيوتنا كل يوم يزيد الثوثر عندما تنتظر شيء
ما اصعب الانتظار ....
لقد علقت النتيجة علقت عند باب المدرسة طبعا دهبت مسرعة لارى النتائج و صلت قبل صديقاتي و جدت الورقة معلقة في الحائط و بدات ابحث عن اسمي اثرى موجود نعم انه اسمي انا مع الناجحين فرحت فرحا لا يعلمه الا الله و طبعا كانوا امامي مجموعة من البنات فرحين مثلي بنجاحهم و البعض الاخر يبكي دهبت الى امي و اخبرتها بالخبر فرحت كثيرا اخبرتوا ابي اخواتي عماتي اعمامي جيراننا و تعالت الزغاريت و الفرح ملا البيت و كاني ملكة و الناس فرحين معي نعم فزت بالباكالوريا فرحة لا يعلمها الا الله
و هكدا سيكون حالنا يوم القيامة يوم القيامة يكون نفس الشيء
فعملوا يا ناس ليوم القيامة انا كتبت لكم قصتي و كل واحد يصورها في دهنه على انها يوم القيامة
يوم الامتحان الصعب يوم من جد وجد
فمن منكو رح يكون من اهل الجنة اي من الفائزين و من منكم رح يكون من اهل النار الله يبعدها على كل امة محمد تفكروا و لا تهملوا هدة القصة
لؤلؤة- منسق تابع للإداره
- عدد المساهمات : 774
تاريخ التسجيل : 08/08/2010
صفحة 1 من اصل 1
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى